كيف تجعل قلب أي فتاة يذوب لك؟


لديك فتاة مميزة في حياتك (زوجة، صديقة...) وتريد أن تجعلها تشعر بأنها انسانة غالية. وتجعل قلبها يذوب لك. إقرأ هذا الدليل من ماكسيم للحصول على بعض الإقتراحات التي ترشدك إلى جعل فتاتك تذوب. فهي تستحق منك الأفضل.


      خطوة 1 : تعامل معها بأجمل طريقة.

*1- إبق متفطنا. قم بالمبادرة وساعدها أين تحتاجك.
أنت تريد أن تجعل فتاتك تذوب لك. أقصر طريقة لذلك هي بأن تقوم بأمور من أجلها. أمور بسيطة لا تتوقعها منك. لكنك تقوم بها من أجلها بأحسن طريقة ممكنة.

لماذا يجب أن تعرف Facebook Graph ولماذا تحتاجه؟


يمكنك أن تبحث في الفايس بوك عن أي صديق وتجده. عثرت أمي على صديقة درست معها ولم تلتقي بها منذ 1990. والكثير مع الناس حصل معهم نفس الشيء. 
لكن الفايس بوك اليوم دشن خاصية جديدة للبحث، حيث يمكنك أن تبحث في المنشورات كذلك بعد أن كان بإمكانك أن تبحث عن الأشخاص فقط.

كيف تبحث؟

حاليّاً تظهر هذه الخاصّية لمستخدمي الفايسبوك بالواجهة الإنكليزية فقط، رغم أنها تدعم البحث عن موضوعات عربية. (وقد تحتاج لتفعيلها) والأمثلة على جمل البحث كثيرة،
 فإذا أردنا أن نعرف ماذا قال الناس اليوم عن مقابلة الكلاسيكو بالأمس ، نكتب: post about الكلاسيكو. و إذا أردت أن ترى كل المنشورات التي ورد فيها اسمك، تكتب:
 post about me. اللافت أن الخدمة تتخطّى البحث في ما كتبه الأصدقاء لتصل إلى ما كتبه أصدقاء الأصدقاء أيضاً. وهذا قد يستغلّه البعض للتعرّف إلى آراء من هم خارج
 دائرة أصدقائه، والذين قد تنشأ معهم صداقة في ما بعد. الأفكار لاستغلال ذلك محدودة فقط بخيال المستخدمين، منذ فترة، كان الفايسبوك يوصف بأنه لا ينسى،
 أما في هذه الأيام فهو يهب هذه الخاصية لمستخدميه. يريدهم جميعاً بذاكرة لامتناهية.  بالطبع، الخصوصية هنا قد تُصبح مثار جدال، لكن هذه شركة تبغي الربح،
 عرضت على مستخدميها خدمة، وأخذت موافقتهم على شروطها، ولا يُمكن تغيير ذلك إلّا بثورة غير متوقّعة لمليار إنسان، معظمهم سعيد بأن يفتح الهاتف قبل
 إقلاع الطائرة ليلتقط آخر صورة، مع تحديد موعد الإقلاع ومحطّ الرّحال، وينشرها على فايسبوك، دون أن يدري أنّ هناك في فايسبوك من يقول له "شكراً، سنستثمرها".
 اعرف المزيد من هنا: http://search.fb.com/

لماذا تنهار أسعار نفط؟

اسعار النفط انخفضت بأكثر من 40٪ منذ يونيو. عندما كانت 115$ للبرميل. والآن هي أقل من 60$. هذا يأتي بعد 5 سنوات من الاستقرار. وفي اجتماع عقد في فيينا يوم 27 نوفمبر لمنظمة الدول المصدرة للنفط opec. التتي تسيطر على ٪40 من الانتاج العالمي للنفط. فشل في التوصل الى اتفاق بشأن خفض حجم الانتاج. وايقات تراجع الاسعار. وأكبر المتضررين هي البلدان المصدرة-للنفط مثل روسيا (حيث بلغ الروبل مستويات متدنية قياسية) ونيجيريا وايران والجزائر وفينزويلا. فلماذا تنخفض اسعار النفط؟

يتم حديد اسعار النفط جزئيا من خلال العرض والطلب الفعلي. وجزئيا من خلال
التوقعات. الطلب على الطاقة يرتبط ارتباطا وثيقا بالنشاط الاقتصادي. يؤثر على الطلب كذلك فصل الشتاء. وحتى فصل الصيف من البلدان التي تستعمل مكيفات الهواء. اما العرض فيمكن ان يتأثر من الطقس (الذي يمنع الناقلات من الشحن) وكذلك الاضطرابات الجيوسياسية. اذا كان المنتجون يعتقدون أن الاسعار ستبقى مرتفعة. يستثمرون. وهو ما يعزز العرض. وبالمثل انخفاض الاسعار يؤدي الى جفاف الاستثمار.

أربعة أمور الآن تؤثر على الصورة. الطلب المنخفض بسبب ضعف النشاط الاقتصادي. والتحول بعيدا عن النفط نحو انواع اخرى من الوقود. ثانيا. رغم الاضطرابات الجيوسياسية في العراق وليبيا - من أكبر المنتجين مع حوالي 4 مليون برميل يوميا. لم تتأثر انتاجاتهم. والسوق أكثر تفاؤلا بشأن المخاطر  الجيوسياسية. ثالثا. الولايات المتحدة أصبحت أكبر منتج للنفط في العالم. ورغم أنها لاتصدر النفط الخام. الا انها اصبحت لا تستورده الا قليلا. فانتاجها يغطي احتياجاتها. وأخيرا قرار السعودية وحلفائها الخليجيين بعدم التضحية بحصتهم من السوق لرفع الاسعار. يمكنها خفض الانتاج لرفع الاسعار لكن الفوائد ستذهب للبلدان التي تمقتها مثل روسيا وايران. السعودية يمكن ان تتحمل انخفاض اسعار النفط بسهولة تامة فلديها 900 مليار دولار كإحتياطيات صرف. كما ان تكاليف استخراج نفطها رخيصة للغاية (حوالي 5-6 دولار للبرميل).

التأثير الرئيسي لإنخفاض اسعار النفط يقع على الطرف الاكثر ضعفا في صناعة النفط. ويشمل هذا الشركات الامريكية التي تعمل في مجال استخراج النفط الصخري والتي اقترضت بكثافة متوقعة بقاء الاسعار مرتفعة. كما تشمل شركات النفط الغربية التي تقوم بمشاريع ذات تكلفة عالية التي تتوجب الحفر في المياه العميقة أو في القطب الشمالي. أو التعامل مع حقول مكلفة على نحو متزايد مثل بحر الشمال. ولكن الألم الأعظم يقع على البلدان التي تعتمد على أسعار النفط المرتفعة لتمويل المشاريع ذات الطابع الاجتماعي لشراء السلم الاجتماعي.

الفرق بين الانترنت والويب.

شهرة شبكة الويب جعلت كثيراً من الناس يخلطون بينها وبين الإنترنت، بل هي الإنترنت لكثير من الناس وهذا تقنياً غير صحيح، أجد أنه من الضروري فهم أن إنترنت (Internet) هي شبكة فيزيائية، بمعنى أنها تتكون من حواسيب وأسلاك بل ويمكن للمرء أن يعرف أماكن الأسلاك التي تعبر من خلالها البيانات في الشبكة، هذه ليست أسرار فالمعلومات حول بنية الإنترنت متوفرة في مقالات وكتب مختلفة.

هذه الشبكة تعمل بتقنية أو بروتوكول يسمى TCP/IP، كثير من التقنيات تعتمد على شبكة إنترنت وعلى بروتوكول TCP/IP بمعنى آخر يمكن تشبيه الإنترنت بأنها شارع عام تعبر عليه مختلف أنواع المركبات أو الخدمات مثل:

Peer to peer / الند للند

تصور أن لديك خمس حواسيب وتود أن تجعل هذه الحواسيب متصلة ببعضها البعض، لديك أسلوبان لفعل ذلك، شبكة مركزية أو لا مركزية، في الحالتين أنت ستحصل على شبكة لكن طريقة إعداد وعمل هذه الشبكة ستكون مختلفة، الشبكة المركزية تعتمد على أن يكون حاسوب ما هو المزود وكل الحواسيب الأخرى متصلة به ويسمى هذا النموذج بالإنجليزية Client/Server أو بترجمة حرفية المزود/الزبون، وهذا النوع من الشبكات هو الأكثر انتشاراً في الشركات والمؤسسات الحكومية، عندما تذهب إلى مصرف أو مؤسسة ما ويخبرك الموظف بأن "السيستم خربان" فهو في الغالب يقصد شبكة من هذا النوع والمزود في هذه الشبكة تعطل وبالتالي لا يستطيع الموظف إنجاز عمله بأن يرسل أو يستقبل البيانات وبالتالي معاملتك لن تنجز حتى يعود المزود للعمل، وهذا يشمل كل الموظفين الآخرين المتصلين بنفس المزود، أي أن المزود هنا نقطة مركزية إن تعطلت فالشبكة كلها تتعطل لأنه مركز الاتصال بين كل الحواسيب وفي كثير من الأحيان هو أيضاً مصدر البيانات والتطبيقات.
الأسلوب اللامركزي هو أن تجعل كل حاسوب يتصل بكل حاسوب آخر، لا يوجد مزود هنا لأن كل حاسوب يعمل كنقطة اتصال بالآخرين وكل حاسوب له نفس الحقوق، إن تعطل حاسوب ما يمكن للشبكة أن تستمر بالعمل لأن الاتصالات بينها لن تنقطع، هذا النموذج يسمى Peer to peer أو الند للند، هذه الشبكات تعاونية أكثر من شبكات المزود/الزبون، فقد يكون حاسوب ما متصلاً مثلاً بطابعة ملونة ويعطي مالك الحاسوب صلاحية للجميع أو للبعض في الشبكة بأن يستخدموا الطابعة، أي حاسوب آخر متصل بأي جهاز آخر يمكن أن يعطي صلاحيات مماثلة، مثلاً حاسوب متصل بماسح ضوئي، أجهزة تخزين احتياطي، آلة قهوة! وأي شيء آخر.